____________________
(1) الفرية: الكذب.
(2) المرية: الجدل.
(3) هو أحمد بن عبد الله التنوخي من أهل معرة النعمان الشاعر الأديب المشهور توفي سنة 449 له آثار علمية منها كتاب سقط الزند ولزوم ما لا يلزم وملقى السبيل وغيرها وله محاضرات مع الشريفين الرضيين وغيرهما من أئمة الفضل والأدب وكفى في فضله رثاء الشريف له بعد موته وتأبينه إياه فليراجع.
(4) هو حاتم بن عبد الله بن سعد بن الحشر ج ويضرب به المثل في الجود. وهو ممن ورد في حقه التخفيف في العذاب من الكفار.
(5) لقب مخارق لئيم من بني هلال بن مالك بن صعصعة. سقى إبله فبقي في الحوض قليل فسلح فيه وقذر الحوض ق.
(6) هو قس بن ساعدة الاباري بليغ حكيم، ومنه الحديث، ويرحم الله قسا إني لأرجو يوم القيامة أن يبعث أمة واحدة ويقال له حكيم العرب أيضا.
(7) بأقل، رجل اشترى ظبيا بأحد عشر درهما، فسئل عن شراه، ففتح كفيه وفرق أصابعه وأخرج لسانه يشير بذلك إلى أحد عشر فانفلت الظبي، فضربوا به المثل في العى.
(2) المرية: الجدل.
(3) هو أحمد بن عبد الله التنوخي من أهل معرة النعمان الشاعر الأديب المشهور توفي سنة 449 له آثار علمية منها كتاب سقط الزند ولزوم ما لا يلزم وملقى السبيل وغيرها وله محاضرات مع الشريفين الرضيين وغيرهما من أئمة الفضل والأدب وكفى في فضله رثاء الشريف له بعد موته وتأبينه إياه فليراجع.
(4) هو حاتم بن عبد الله بن سعد بن الحشر ج ويضرب به المثل في الجود. وهو ممن ورد في حقه التخفيف في العذاب من الكفار.
(5) لقب مخارق لئيم من بني هلال بن مالك بن صعصعة. سقى إبله فبقي في الحوض قليل فسلح فيه وقذر الحوض ق.
(6) هو قس بن ساعدة الاباري بليغ حكيم، ومنه الحديث، ويرحم الله قسا إني لأرجو يوم القيامة أن يبعث أمة واحدة ويقال له حكيم العرب أيضا.
(7) بأقل، رجل اشترى ظبيا بأحد عشر درهما، فسئل عن شراه، ففتح كفيه وفرق أصابعه وأخرج لسانه يشير بذلك إلى أحد عشر فانفلت الظبي، فضربوا به المثل في العى.