____________________
وأجمعت الأمة على انعقاد الأيمان بشروطها.
تذنيب يكره اليمين بغير الله من المخلوقات: كالنبي صلى الله عليه وآله والكعبة، والأبوين.
روي عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: من كان حالفا فليحلف بالله أو ليذر (1).
وروى محمد بن مسلم عن الباقر عليه السلام: ليس لخلقه أن يقسموا إلا به (2).
وقال صلى الله عليه وآله: لا تحلفوا بآبائكم ولا بالأنداد، ولا تحلفوا إلا بالله، ولا تحلفوا بالله إلا وأنتم صادقون (3).
وروي أنه عليه السلام سمع عمر بن الخطاب يحلف بأبيه، فقال عليه السلام:
إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم (4).
وعنه عليه السلام: من حلف بغير الله فقد أشرك، وفي بعضها فقد كفر بالله (5).
وقيل في تأويل الشرك وجهان:
تذنيب يكره اليمين بغير الله من المخلوقات: كالنبي صلى الله عليه وآله والكعبة، والأبوين.
روي عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: من كان حالفا فليحلف بالله أو ليذر (1).
وروى محمد بن مسلم عن الباقر عليه السلام: ليس لخلقه أن يقسموا إلا به (2).
وقال صلى الله عليه وآله: لا تحلفوا بآبائكم ولا بالأنداد، ولا تحلفوا إلا بالله، ولا تحلفوا بالله إلا وأنتم صادقون (3).
وروي أنه عليه السلام سمع عمر بن الخطاب يحلف بأبيه، فقال عليه السلام:
إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم (4).
وعنه عليه السلام: من حلف بغير الله فقد أشرك، وفي بعضها فقد كفر بالله (5).
وقيل في تأويل الشرك وجهان: