لا يكون إقرارا، وفيه تردد.
____________________
وقال تعالى: (كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم) (1) والشهادة على النفس هو الإقرار عليها.
وأما السنة فما روي عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: من أصاب من هذه القاذورات شيئا فليستتر بستر الله فإنه من يبدي لنا صفحته نقم عليه حد الله (2) وقوله عليه السلام: أغد يا أنيس على امرأة هذا فإن أقرت فارجمها (3) وقوله عليه السلام لماعز بن مالك: الآن أقررت أربعا (4) وأيضا فإنه رجم العامدية والجهنية بإقرارهما كما رجم ما عزا بإقراره (5).
وأما الإجماع: فلا خلاف بين الأمة في صحته ولزوم الحق به وإن اختلفوا في مسائله.
قال طاب ثراه: وكذا لو قال: أليس لي عليك كذا؟ فقال: بلى، ولو قال: نعم قال الشيخ: لا يكون إقرارا وفيه تردد.
وأما السنة فما روي عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: من أصاب من هذه القاذورات شيئا فليستتر بستر الله فإنه من يبدي لنا صفحته نقم عليه حد الله (2) وقوله عليه السلام: أغد يا أنيس على امرأة هذا فإن أقرت فارجمها (3) وقوله عليه السلام لماعز بن مالك: الآن أقررت أربعا (4) وأيضا فإنه رجم العامدية والجهنية بإقرارهما كما رجم ما عزا بإقراره (5).
وأما الإجماع: فلا خلاف بين الأمة في صحته ولزوم الحق به وإن اختلفوا في مسائله.
قال طاب ثراه: وكذا لو قال: أليس لي عليك كذا؟ فقال: بلى، ولو قال: نعم قال الشيخ: لا يكون إقرارا وفيه تردد.