____________________
فهو ذكاة الجنين، بمعنى أنه لا يحتاج إلى ذكاته ثانيا.
وشرط الشيخ فيه أن يكون أشعر أو أوبر، ولم يلجه الروح، ويكون تام الخلقة، وعليه أتباعه، إلا شيخنا دام ظله وصاحب البشرى دامت سيادته (1).
أما اشتراط كونه تام الخلقة فمسلم للاتفاق عليه، وبه رواية عن ابن مسكان، عن أبي جعفر عليه السلام (2).
وأخرى عن جراح المدائني، عن أبي عبد الله عليه السلام.
وأخرى عن محمد بن مسلم، عن أحدهما عليهما السلام وغير ذلك من الروايات، ذكرها الشيخ وأصحاب الحديث.
وأما اشتراط عدم إيلاج الروح مع الأشعار أو الأيبار، فممنوع، أما (أولا) فلعدم الدليل، وأما (ثانيا) فلكونه بعيدا عن العادة.
وشرط الشيخ فيه أن يكون أشعر أو أوبر، ولم يلجه الروح، ويكون تام الخلقة، وعليه أتباعه، إلا شيخنا دام ظله وصاحب البشرى دامت سيادته (1).
أما اشتراط كونه تام الخلقة فمسلم للاتفاق عليه، وبه رواية عن ابن مسكان، عن أبي جعفر عليه السلام (2).
وأخرى عن جراح المدائني، عن أبي عبد الله عليه السلام.
وأخرى عن محمد بن مسلم، عن أحدهما عليهما السلام وغير ذلك من الروايات، ذكرها الشيخ وأصحاب الحديث.
وأما اشتراط عدم إيلاج الروح مع الأشعار أو الأيبار، فممنوع، أما (أولا) فلعدم الدليل، وأما (ثانيا) فلكونه بعيدا عن العادة.