____________________
أقول: مسألة الكيس رواها يونس بن عبد الرحمن، عن منصور بن حازم عن أبي عبد الله عليه السلام (2).
وهي حسنة، وعليها العمل.
ومثله (مسألة ظ) السفينة، رواها علي بن يقطين، عن أمية بن عمرو، عن الشعيري، قال: قال: سئل الصادق عليه السلام، الرواية (3).
ووجه ضعفها جهالة السائل، وحملت على أن ما أخرجه البحر وصاحبه حاضر فهو له، وما أخرجه وصاحبه غائب، وأباحه فهو لمخرجه.
فعلى هذا لاشكال في الرواية، وعليها فتوى الشيخ في النهاية، وادعى المتأخر عليها الإجماع، وهو أعرف به ولم نحققه.
ومسألة البضاعة رواها حريز، عن أبي عبد الله عليه السلام (4) وهي مشكلة، إلا أن يحمل على ما ذكره دام ظله.
ومسألة الأجير، رواها محمد بن الحسين بن أبي الخطاب (وهو واقفي) عن زيد
وهي حسنة، وعليها العمل.
ومثله (مسألة ظ) السفينة، رواها علي بن يقطين، عن أمية بن عمرو، عن الشعيري، قال: قال: سئل الصادق عليه السلام، الرواية (3).
ووجه ضعفها جهالة السائل، وحملت على أن ما أخرجه البحر وصاحبه حاضر فهو له، وما أخرجه وصاحبه غائب، وأباحه فهو لمخرجه.
فعلى هذا لاشكال في الرواية، وعليها فتوى الشيخ في النهاية، وادعى المتأخر عليها الإجماع، وهو أعرف به ولم نحققه.
ومسألة البضاعة رواها حريز، عن أبي عبد الله عليه السلام (4) وهي مشكلة، إلا أن يحمل على ما ذكره دام ظله.
ومسألة الأجير، رواها محمد بن الحسين بن أبي الخطاب (وهو واقفي) عن زيد