والزيدية: من قال بإمامة زيد.
والفطحية: من قال بالأفطح.
والإسماعيلية: من قال بإسماعيل بن جعفر عليه السلام.
والناووسية: من وقف على جعفر بن محمد عليهما السلام.
والوقفية: من وقف على موسى بن جعفر عليهما السلام.
والكيسانية: من قال بإمامة محمد بن الحنفية.
ولو وصفهم بنسبة إلى عالم كان لمن دان بمقالته كالحنفية.
ولو نسبهم إلى أب كان لمن انتسب إليه بالأبناء دون البنات على الخلاف، كالعلوية والهاشمية، ويتساوى فيه الذكور والإناث.
____________________
الفاسق عندهم لا يكون مؤمنا، وهو اختيار المفيد والشيخ في النهاية.
وعند المرتضى والشيخ في الكتب الكلامية أن المؤمن هو الاثنا عشري سواء كان مجتنبا للكبائر أو لم يكن، وأكثر أصحاب الحديث على الأول، وتحقيق هذا البحث بالكتب الكلامية أليق.
" قال دام ظله ": والشيعة الإمامية، والجارودية.. إلى آخره.
أقول الشيعة فرق كثيرة، وكلهم انقرضوا إلا الإمامية، أي الاثنا عشرية، وقوم برز من غيرها كالإسماعيلية، ومعظمهم الاثنا عشرية وهز القائلون بإمامة علي عليه السلام وأحد عشر إماما عليهم السلام من ذرية فاطمة عليها السلام، آخرهم (محمد بن الحسن) المنتظر عليه السلام.
والزيدية، وهم فرق شتى، ومعظمهم أربعة: الجارودية، (وهم خ) ينسبون إلى أبي الجارود، وهم قائلون بإمامة علي عليه السلام بعد النبي صلى الله عليه وآله بلا فصل والحسن والحسين وعلي بن الحسين عليهم السلام وبعده ينتقلون إلى زيد بن علي.
وعند المرتضى والشيخ في الكتب الكلامية أن المؤمن هو الاثنا عشري سواء كان مجتنبا للكبائر أو لم يكن، وأكثر أصحاب الحديث على الأول، وتحقيق هذا البحث بالكتب الكلامية أليق.
" قال دام ظله ": والشيعة الإمامية، والجارودية.. إلى آخره.
أقول الشيعة فرق كثيرة، وكلهم انقرضوا إلا الإمامية، أي الاثنا عشرية، وقوم برز من غيرها كالإسماعيلية، ومعظمهم الاثنا عشرية وهز القائلون بإمامة علي عليه السلام وأحد عشر إماما عليهم السلام من ذرية فاطمة عليها السلام، آخرهم (محمد بن الحسن) المنتظر عليه السلام.
والزيدية، وهم فرق شتى، ومعظمهم أربعة: الجارودية، (وهم خ) ينسبون إلى أبي الجارود، وهم قائلون بإمامة علي عليه السلام بعد النبي صلى الله عليه وآله بلا فصل والحسن والحسين وعلي بن الحسين عليهم السلام وبعده ينتقلون إلى زيد بن علي.