____________________
لأنها تدمى.
(والباضعة) هي التي تشق اللحم بعد الجلد.
(والمتلاحمة) هي التي تأخذ في اللحم كثيرا، ولم تبلغ العظم، وإما بمعنى الباضعة.
(والسمحاق) وهي التي بينها وبين العظم قشرة رقيقة تسمى السمحاق (السمحاقة خ) ومنه قيل: في السماء سماحيق من غيم، وعلى الشاة سماحيق من شحم، وعلى القولين هي الرابعة.
(والموضحة) هي التي توضح العظم.
(المنقلة) بكسر القاف، وحكي عن الجوالقي (الجواليقي خ) بالفتح، وهنا بالكسر وهي التي تخرج (1) فراش العظام بفتح الفاء، وهو قشرة تكون على العظم دون اللحم.
فأما الهاشمة والمأمومة والجايفة، فلا مزيد فيها على ما فسره، إلا أنه قال في المأمومة ثلاثة وثلاثون بعيرا، عملا برواية ابن بكير، عن زرارة، عن أبي عبد الله عليه السلام (في حديث) وفي المأمومة ثلاثة وثلاثون بعيرا (من الإبل ئل) الحديث (2) ومثله عن حماد، عن الحلبي، عن أبي عبد الله عليه السلام (3).
وفي رواية معاوية بن وهب، قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام، عن الشجة المأمومة؟ قال: ثلث الدية (الحديث) (4).
(والباضعة) هي التي تشق اللحم بعد الجلد.
(والمتلاحمة) هي التي تأخذ في اللحم كثيرا، ولم تبلغ العظم، وإما بمعنى الباضعة.
(والسمحاق) وهي التي بينها وبين العظم قشرة رقيقة تسمى السمحاق (السمحاقة خ) ومنه قيل: في السماء سماحيق من غيم، وعلى الشاة سماحيق من شحم، وعلى القولين هي الرابعة.
(والموضحة) هي التي توضح العظم.
(المنقلة) بكسر القاف، وحكي عن الجوالقي (الجواليقي خ) بالفتح، وهنا بالكسر وهي التي تخرج (1) فراش العظام بفتح الفاء، وهو قشرة تكون على العظم دون اللحم.
فأما الهاشمة والمأمومة والجايفة، فلا مزيد فيها على ما فسره، إلا أنه قال في المأمومة ثلاثة وثلاثون بعيرا، عملا برواية ابن بكير، عن زرارة، عن أبي عبد الله عليه السلام (في حديث) وفي المأمومة ثلاثة وثلاثون بعيرا (من الإبل ئل) الحديث (2) ومثله عن حماد، عن الحلبي، عن أبي عبد الله عليه السلام (3).
وفي رواية معاوية بن وهب، قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام، عن الشجة المأمومة؟ قال: ثلث الدية (الحديث) (4).