2: الأمراض - الإمام الرضا (عليه السلام): المرض للمؤمن تطهير ورحمة، وللكافر تعذيب ولعنة، وإن المرض لا يزال بالمؤمن حتى لا يكون عليه ذنب (1).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): السقم يمحو الذنوب (2).
- الإمام علي (عليه السلام): إذا ابتلى الله عبدا أسقط عنه من الذنوب بقدر علته (3).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): ساعات الوجع يذهبن ساعات الخطايا (4).
- عنه (صلى الله عليه وآله): حمى ليلة كفارة سنة (5).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إن المرض ينقي الجسد من الذنوب كما يذهب الكير خبث الحديد (6).
- كان - علي بن الحسين (عليهما السلام) - إذا رأى المريض قد برئ قال له: ليهنئك الطهر " أي من الذنوب " فاستأنف العمل (7).
- الإمام علي (عليه السلام) - في المرض يصيب الصبي -:
كفارة لوالديه (8).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله) - لما سأله رجل: ما الذي يمحو عني الخطايا؟ -: الدموع والخضوع والأمراض (9).
- قال الله سبحانه: أهل طاعتي في ضيافتي، وأهل شكري في زيادتي، وأهل ذكري في نعمتي، وأهل معصيتي لا أؤيسهم من رحمتي، إن تابوا فأنا حبيبهم، وإن دعوا فأنا مجيبهم، وإن مرضوا فأنا طبيبهم، أداويهم بالمحن والمصائب، لأطهرهم من الذنوب والمعايب (10).
3: الأحزان - رسول الله (صلى الله عليه وآله): إذا كثرت ذنوب المؤمن ولم يكن له من العمل ما يكفرها ابتلاه الله بالحزن ليكفرها به عنه (11).
- الإمام الصادق (عليه السلام): إن الهم ليذهب بذنوب المسلم (12).
- الإمام الرضا (عليه السلام): ما أحد من شيعة علي أصبح صبيحة أتى بسيئة أو ارتكب ذنبا إلا أمسى وقد ناله غم حط عنه سيئته، فكيف يجري عليه القلم؟! (13).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن من الذنوب ذنوبا لا يكفرها صلاة ولا صوم، قيل: يا رسول الله فما يكفرها؟ قال: الهموم في طلب المعيشة (14).
- عنه (صلى الله عليه وآله): ما أصاب المؤمن من نصب ولا وصب ولا حزن حتى الهم يهمه إلا كفر الله به عنه من سيئاته (15).
- عنه (صلى الله عليه وآله): ساعات الهموم ساعات