وردا واحدا، وحالي في خدمتك سرمدا (1).
(انظر) باب 1346.
[1335] ذكر الله حسن على كل حال الكتاب * (إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار لايات لأولي الألباب * الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم) * (2).
* (فإذا قضيتم الصلاة فاذكروا الله قياما وقعودا وعلى جنوبكم فإذا اطمأننتم فأقيموا الصلاة إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا) * (3).
- الإمام الصادق (عليه السلام): قال موسى (عليه السلام): يا رب إني أكون في حال اجلك أن أذكرك فيها، قال: يا موسى، اذكرني على كل حال (4).
- عنه (عليه السلام): أفضل الوصايا وألزمها أن لا تنسى ربك، وأن تذكره دائما ولا تعصيه، وتعبده قاعدا وقائما (5).
- الإمام علي (عليه السلام) - من وصاياه لابنه الحسن (عليه السلام) عند الوفاة -: وكن لله ذاكرا على كل حال (6).
[1336] الذاكرين الكتاب * (والذاكرين الله كثيرا والذاكرات) * (7).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): الذاكر في الغافلين كالمقاتل في الفارين (8).
- الإمام الصادق (عليه السلام): الذاكر لله في الغافلين كالمقاتل عن الهاربين (9).
- الإمام علي (عليه السلام): ذاكر الله في الغافلين كالمقاتل عن الفارين، والمقاتل عن الفارين نزوله الجنة (10).
- عنه (عليه السلام): ذاكر الله من الفائزين (11).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): أحب الأعمال إلى الله سبحة الحديث... قيل: وما سبحة الحديث؟ قال: يكون القوم يحدثون والرجل يسبح (12).
- عنه (صلى الله عليه وآله): كل أحد يموت عطشان إلا ذاكر الله (13).
- الإمام علي (عليه السلام): من اشتغل بذكر الله طيب الله ذكره (14).
- الإمام الصادق (عليه السلام): الصاعقة تصيب المؤمن