[1503] خير الرزق ما يكفي - رسول الله (صلى الله عليه وآله): طوبى لمن أسلم وكان عيشه كفافا (1).
- عنه (صلى الله عليه وآله): اللهم ارزق محمدا وآل محمد ومن أحب محمدا وآل محمد، العفاف والكفاف، وارزق من أبغض محمدا وآل محمد المال والولد (2).
- عنه (صلى الله عليه وآله): يا أبا ذر! إني قد دعوت الله جل ثناؤه أن يجعل رزق من يحبني كفافا وأن يعطي من يبغضني كثرة المال والولد (3).
- عنه (صلى الله عليه وآله): اللهم من آمن بك وشهد أني رسولك فحبب إليه لقاءك، وسهل عليه قضاءك، وأقلل له من الدنيا، ومن لم يؤمن بك ولم يشهد أني رسولك فلا تحبب إليه لقاءك، ولا تسهل عليه قضاءك، وأكثر له من الدنيا (4).
انظر كنز العمال: 6095.
- عنه (صلى الله عليه وآله): إذا دعوتم لأحد من اليهود والنصارى فقولوا أكثر الله مالك وولدك (5).
- عنه (صلى الله عليه وآله): خير الرزق ما يكفي (6).
- الإمام علي (عليه السلام) - من دعائه (عليه السلام) -: اللهم صن وجهي باليسار، ولا تبتذل جاهي بالإقتار فأسترزق طالبي رزقك وأستعطف شرار خلقك، وأبتلي بحمد من أعطاني وأفتتن بذم من منعني وأنت من وراء ذلك ولي الإعطاء والمنع إنك على كل شئ قدير (7).
- الإمام زين العابدين (عليه السلام) - كان من دعاء علي ابن الحسين (عليهما السلام) في مكارم الأخلاق ومرضي الأفعال -: وأغنني وأوسع علي من رزقك، ولا تفتني بالنظر (8).
- عنه (عليه السلام): " أيضا " وتوجني بالكفاية، وسمني حسن الولاية، وهب لي صدق الهداية، ولا تفتني بالسعة، وامنحني حسن الدعة، ولا تجعل عيشي كدا كدا (9).
- عنه (عليه السلام): " أيضا " وصن وجهي باليسار، ولا تبتذل جاهي بالإقتار، فأسترزق أهل رزقك وأستعطي شرار خلقك، فأفتتن بحمد من أعطاني، وأبتلي بذم من منعني، وأنت من دونهم ولي الإعطاء والمنع (10).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): ما قل وكفى خير مما كثر وألهى (11).
انظر الدنيا: باب 1214.
[1504] ثمرة الاقتصار على الكفاف وعدمه - الإمام علي (عليه السلام): من اقتصر على بلغة الكفاف فقد انتظم الراحة، وتبوأ خفض الدعة (12).