[2222] جزاء الصدقة الكتاب * (يمحق الله الربا ويربي الصدقات والله لا يحب كل كفار أثيم) * (1).
- الإمام الصادق (عليه السلام): قال الله تعالى: إن من عبادي من يتصدق بشق تمرة، فاربيها له كما يربي أحدكم فلوه، حتى أجعلها له مثل جبل أحد (2).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): اتقوا النار ولو بشق التمرة، فإن الله عز وجل يربيها لصاحبها كما يربي أحدكم فلوه أو فصيله، حتى يوفيه إياها يوم القيامة، حتى يكون أعظم من الجبل العظيم (3).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إن الله ليربي لأحدكم التمرة واللقمة، كما يربي أحدكم فلوه أو فصيله، حتى تكون مثل أحد (4).
[2223] الصدقة ودفع البلاء - رسول الله (صلى الله عليه وآله): الصدقة تدفع البلاء، وهي أنجح دواء، وتدفع القضاء وقد ابرم إبراما، ولا يذهب بالأدواء إلا الدعاء والصدقة (5).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إن الله لا إله إلا هو ليدفع بالصدقة الداء، والدبيلة، والحرق، والغرق، والهدم، والجنون - فعد (صلى الله عليه وآله) سبعين بابا من الشر - (6).
- عنه (صلى الله عليه وآله): الصدقة تمنع سبعين نوعا من أنواع البلاء، أهونها الجذام والبرص (7).
- عنه (صلى الله عليه وآله): الصدقة تسد سبعين بابا من الشر (8).
(انظر) وسائل الشيعة: 6 / 268 باب 9.
الكافي: 4 / 2، 7.
[2224] الصدقة ودفع ميتة السوء - رسول الله (صلى الله عليه وآله): الصدقة تمنع ميتة السوء (9).
- عنه (صلى الله عليه وآله): الصدقة تدفع ميتة السوء (10).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إن الله ليدرأ بالصدقة سبعين ميتة من السوء (11).
- الإمام الباقر (عليه السلام): إن الصدقة لتدفع سبعين علة من بلايا الدنيا مع ميتة السوء، إن صاحبها لا يموت ميتة سوء أبدا (12).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): تصدقوا وداووا مرضاكم بالصدقة، فإن الصدقة تدفع عن الأعراض والأمراض، وهي زيادة في أعماركم