- عنه (عليه السلام): الزهد في الدنيا الراحة العظمى (1).
- عنه (عليه السلام): الزهد أفضل الراحتين (2).
- عنه (عليه السلام): السلامة في التفرد، الراحة في الزهد (3).
- عنه (عليه السلام): ثمرة الزهد الراحة (4).
(انظر) الزهد: باب 1625.
[1568] طلب الراحة في الدنيا - الإمام زين العابدين (عليه السلام) - لرجل من جلسائه -: اتق الله وأجمل في الطلب، ولا تطلب ما لم يخلق... فقال الرجل:
وكيف يطلب ما لم يخلق؟!، فقال: من طلب الغنى والأموال والسعة في الدنيا فإنما يطلب ذلك للراحة، والراحة لم تخلق في الدنيا ولا لأهل الدنيا، إنما خلقت الراحة في الجنة ولأهل الجنة (5).
- الإمام الصادق (عليه السلام) - لما سئل عن طريق الراحة؟ -: في خلاف الهوى، قيل: فمتى يجد عبد الراحة؟ فقال (عليه السلام): عند أول يوم يصير في الجنة (6).
- أوحى الله تعالى إلى داود (عليه السلام): يا داود إني وضعت خمسة في خمسة والناس يطلبونها في خمسة غيرها فلا يجدونها... وضعت الراحة في الجنة وهم يطلبونها في الدنيا فلا يجدونها (7).
- الإمام الصادق (عليه السلام) - لأصحابه -: لا تتمنوا المستحيل!، قالوا: ومن يتمنى المستحيل؟!
فقال: أنتم، ألستم تمنون الراحة في الدنيا؟ قالوا:
بلى، فقال: الراحة للمؤمن في الدنيا مستحيلة (8).