فأضروا بالدنيا فإنها أحق بالإضرار (1).
- عنه (صلى الله عليه وآله): من أحب دنياه أضر بآخرته (2).
- المسيح (عليه السلام): مثل الدنيا والآخرة كمثل رجل له ضرتان: إن أرضى إحداهما أسخطت الأخرى (3).
- الإمام علي (عليه السلام): طلب الجمع بين الدنيا والآخرة من خداع النفس (4).
- الإمام الصادق (عليه السلام): إذا صلح أمر دنياك فاتهم دينك (5).
- المسيح (عليه السلام): لا يستقيم حب الدنيا والآخرة في قلب مؤمن كما لا يستقيم الماء والنار في إناء واحد (6).
(انظر) المحبة (2): باب 672.
الآخرة: باب 33.
[1250] لذة الدنيا غصة الآخرة - الإمام الصادق (عليه السلام): إنا لنحب الدنيا، وأن لا نؤتاها خير لنا من أن نؤتاها، وما أوتي ابن آدم منها شيئا إلا نقص حظه من الآخرة (7).
- عنه (عليه السلام): آخر نبي يدخل الجنة سليمان بن داود (عليه السلام) وذلك لما أعطي في الدنيا (8).
- عنه (عليه السلام): من أعطي في هذه الدنيا شيئا كثيرا ثم دخل الجنة كان أقل لحظه فيها (9).
- الإمام علي (عليه السلام): ما التذ أحد من الدنيا لذة إلا كانت له يوم القيامة غصة (10).
- عنه (عليه السلام): ثروة الدنيا فقر الآخرة (11).
- عنه (عليه السلام): كلما فاتك من الدنيا شئ فهو غنيمة (12).
- عنه (عليه السلام): مرارة الدنيا حلاوة الآخرة (13).
- عنه (عليه السلام): من طلب من الدنيا شيئا فاته من الآخرة أكثر مما طلب (14).
- عنه (عليه السلام): من ملك في الدنيا شيئا فاته من الآخرة أكثر مما ملك (15).
- عنه (عليه السلام): ما زاد في الدنيا نقص في الآخرة، ما نقص في الدنيا زاد في الآخرة (16).
- عنه (عليه السلام): أغنى الناس في الآخرة أفقرهم في الدنيا، أوفر الناس حظا من الآخرة أقلهم حظا من الدنيا (17).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): الفقر فقران: فقر الدنيا وفقر الآخرة، ففقر الدنيا غنى الآخرة، وغنى الدنيا فقر الآخرة، وذلك الهلاك (18).
- عنه (صلى الله عليه وآله) - عندما اتي بخبيص فأبى أن يأكله، فقيل: أتحرمه؟ -: لا، ولكني أكره أن تتوق إليه نفسي. ثم تلا الآية: * (أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا...) * (19).