[1516] الرضا أعلى درجات اليقين - الإمام زين العابدين (عليه السلام): أعلى درجة الزهد أدنى درجة الورع، وأعلى درجة الورع أدنى درجة اليقين، وأعلى درجة اليقين أدنى درجة الرضا (1).
- الإمام الصادق (عليه السلام): الرضا بمكروه القضاء من أعلى درجات اليقين (2).
- الإمام زين العابدين (عليه السلام): الرضا بالمكروه أرفع درجات المتقين (3).
[1517] الرضا والإيمان - الإمام الحسن (عليه السلام): كيف يكون المؤمن مؤمنا وهو يسخط قسمه ويحقر منزلته والحاكم عليه الله (4).
- الإمام الصادق (عليه السلام): اعلموا أنه لن يؤمن عبد من عبيده حتى يرضى عن الله فيما صنع الله إليه وصنع به على ما أحب وكره (5).
- الإمام الباقر (عليه السلام): " في قوله تعالى: فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك... ": التسليم والرضا، والقنوع بقضائه (6).
- الإمام علي (عليه السلام): أجدر الأشياء بصدق الإيمان، الرضا والتسليم (7).
- عنه (عليه السلام): إن عقدت إيمانك فارض بالمقضي عليك ولك، ولا ترج أحدا إلا الله سبحانه وانتظر ما أتاك به القدر (8).
- عنه (عليه السلام): نعم قرين الإيمان الرضا (9).
[1518] تفسير الرضا - رسول الله (صلى الله عليه وآله) - لجبرئيل -: قلت: فما تفسير الرضا؟ قال " جبرئيل ": الراضي لا يسخط على سيده أصاب من الدنيا أم لم يصب، ولا يرضى لنفسه باليسير من العمل (10).
[1519] ما يورث الرضا - الإمام الصادق (عليه السلام): إن أعلم الناس بالله أرضاهم بقضاء الله (11).
- الإمام علي (عليه السلام): أصل الرضا حسن الثقة بالله (12).
- عنه (عليه السلام): كيف يرضى بالقضاء من لم - عنه (عليه السلام): كيف يرضى بالقضاء من لم يصدق يقينه (13).
- عنه (عليه السلام): الرضا ثمرة اليقين (14).
(انظر) اليقين: باب 4258.