[1566] موجبات الراحة - الإمام الصادق (عليه السلام): الروح والراحة في الرضا واليقين، والهم والحزن في الشك والسخط (1).
- عنه (عليه السلام): أروح الروح اليأس عن الناس (2).
- الإمام علي (عليه السلام): من وثق بأن ما قدر الله له لن يفوته استراح قلبه (3).
- الإمام الباقر (عليه السلام): من تيسر مما فاته أراح بدنه (4).
- الإمام علي (عليه السلام): حسن السراح أحد الراحتين (5).
- الإمام الصادق (عليه السلام): لا راحة لمؤمن على الحقيقة إلا عند لقاء الله، وما سوى ذلك ففي أربعة أشياء: صمت تعرف به حال قلبك ونفسك فيما يكون بينك وبين باريك، وخلوة تنجو بها من آفات الزمان ظاهرا وباطنا، وجوع تميت به الشهوات والوسواس والوساوس، وسهر تنور به قلبك وتنقي به طبعك وتزكي به روحك (6).
- الإمام علي (عليه السلام): الزوجة الموافقة إحدى الراحتين (7).
- عنه (عليه السلام): من استطاع أن يمنع نفسه من أربعة أشياء فهو خليق بأن لا ينزل به مكروه أبدا، قيل:
وما هن يا أمير المؤمنين؟ قال: العجلة، واللجاجة، والعجب، والتواني (8).
- عنه (عليه السلام): أفلح من نهض بجناح، أو استسلم فأراح (9).
- عنه (عليه السلام) - في وصف السالك إلى الله -: تدافعته الأبواب إلى باب السلامة، ودار الإقامة، وثبتت رجلاه بطمأنينة بدنه في قرار الأمن والراحة، بما استعمل قلبه، وأرضى ربه (10).
- عنه (عليه السلام): من اقتصر على بلغة الكفاف فقد انتظم الراحة، وتبوأ خفض الدعة (11).
(انظر) الرضا: باب 1521.
الرزق: باب 1481.
[1567] الراحة العظمى - الإمام علي (عليه السلام): من أحب الراحة فليؤثر الزهد في الدنيا (12).