- عنه (عليه السلام): لا ورع كالوقوف عند الشبهة (1).
- الإمام الصادق (عليه السلام): أورع الناس من وقف عند الشبهة (2).
- الإمام علي (عليه السلام): أصل الحزم الوقوف عند الشبهة (3).
- عنه (عليه السلام) - من وصاياه لابنه الحسن (عليه السلام) -:
أوصيك يا حسن - وكفى بك وصيا - بما أوصاني به رسول الله... الصمت عند الشبهة (4).
- الإمام الباقر (عليه السلام) - لما سأله زرارة عن حق الله على العباد؟ -: أن يقولوا ما يعلمون، ويقفوا عندما لا يعلمون (5).
- الإمام الجواد (عليه السلام): أقصد العلماء للمحجة الممسك عند الشبهة (6).
- الإمام زين العابدين (عليه السلام) - في الدعاء -:
ووفقني إذا اشتكلت علي الأمور لأهداها، وإذا تشابهت الأعمال لأزكاها، وإذا تناقضت الملل لأرضاها (7).
- عنه (عليه السلام) - أيضا -: وارزقني صحة في عبادة، وفراغا في زهادة، وعلما في استعمال، وورعا في إجمال (8).
- الإمام علي (عليه السلام): إن من صرحت له العبر عما بين يديه من المثلات، حجزته التقوى عن تقحم الشبهات (9).
(انظر) الكفر: باب 3494.
[1951] وجوب ترك الشبهات - الإمام علي (عليه السلام): حلال بين [وحرام بين] وشبهات بين ذلك، فمن ترك ما اشتبه عليه فهو لما استبان له أترك (10).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): دع ما يريبك إلى ما لا يريبك، فإنك لن تجد فقد شئ تركته لله عز وجل (11).
- عنه (صلى الله عليه وآله): دع ما يريبك إلى ما لا يريبك، فمن رعى حول الحمى يوشك أن يقع فيه (12).
- الإمام علي (عليه السلام): إياك والوقوع في الشبهات، والولوع بالشهوات، فإنهما يقتادانك إلى الوقوع في الحرام وركوب كثير من الآثام (13).
- عنه (عليه السلام): الأمور ثلاثة: أمر بان لك رشده فاتبعه، وأمر بان لك غيه فاجتنبه، وأمر أشكل عليك فرددته إلى عالمه (14).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): الأمور ثلاثة: أمر تبين لك رشده فاتبعه، وأمر تبين لك غيه فاجتنبه، وأمر اختلف فيه فرده إلى الله عز وجل (15).