القيامة فمن زحزح عن النار وادخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور) * (1).
* (فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور) * (2).
* (يا أيها الناس إن وعد الله حق فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور) * (3).
* (ذلكم بأنكم اتخذتم آيات الله هزوا وغرتكم الحياة الدنيا فاليوم لا يخرجون منها ولا هم يستعتبون) * (4).
- الإمام علي (عليه السلام): ألا وإن الدنيا دار غرارة خداعة، تنكح في كل يوم بعلا، وتقتل في كل ليلة أهلا، وتفرق في كل ساعة شملا (5).
- عنه (عليه السلام): فلا يغرنكم كثرة ما يعجبكم فيها لقلة ما يصحبكم منها (6).
- عنه (عليه السلام): اتقوا غرور الدنيا، فإنها تسترجع أبدا ما خدعت به من المحاسن، وتزعج المطمئن إليها والقاطن (7).
- عنه (عليه السلام): غرارة غرور ما فيها، فانية، فان من عليها، لا خير في شئ من أزوادها إلا التقوى (8).
- المسيح (عليه السلام): هي الخداعة الفجاعة، المغرور من اغتر بها، المفتون من اطمأن إليها (9).
- الإمام علي (عليه السلام): ما المغرور الذي ظفر من الدنيا بأعلى همته، كالآخر الذي ظفر من الآخرة بأدنى سهمته (10).
- عنه (عليه السلام): إن من غرته الدنيا بمحال الآمال وخدعته بزور الأماني أورثته كمها، وألبسته عمى، وقطعته عن الأخرى، وأوردته موارد الردى (11).
- عنه (عليه السلام): ما قدمت فهو للمالكين، وما أخرت فهو للوارثين، وما معك فما لك عليه سبيل سوى الغرور به (12).
- عنه (عليه السلام): الدنيا غرور حائل، وسراب زائل، وسناد مائل (13).
- عنه (عليه السلام) - في صفة الدنيا -: تغر وتضر وتمر، إن الله تعالى لم يرضها ثوابا لأوليائه ولا عقابا لأعدائه (14).
- عنه (عليه السلام): إن أقبلت غرت، وإن أدبرت ضرت (15).
[1230] خطر الغرور بالدنيا الكتاب * (ذلكم بأنكم اتخذتم آيات الله هزوا وغرتكم الحياة الدنيا فاليوم لا يخرجون منها ولا هم يستعتبون) * (16).