في سرادق من نار حتى يحكم الله بين العباد (1).
- عنه (عليه السلام): لولا أن بني أمية وجدوا من يكتب لهم، ويجبي لهم الفئ، ويقاتل عنهم، ويشهد جماعتهم، لما سلبونا حقنا (2).
وسائل الشيعة: 12 / 127 باب 42.
[2466] التحذير من إعانة الظالم (2) الكتاب * (ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون) * (3).
* (قال رب بما أنعمت علي فلن أكون ظهيرا للمجرمين) * (4).
(انظر) الأنعام 68، الكهف 51، الشعراء 150، 152، الصافات 22، 23، الزمر 17، الجاثية 19، نوح 21، الدهر 21.
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): من أعان ظالما على ظلمه جاء يوم القيامة وعلى جبهته مكتوب: آيس من رحمة الله (5).
- الإمام الصادق (عليه السلام): من أعان ظالما على مظلوم لم يزل الله عز وجل عليه ساخطا حتى ينزع عن معونته (6).
- الإمام الرضا (عليه السلام): من أعان ظالما فهو ظالم، ومن خذل ظالما فهو عادل (7).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): من أعان على ظلم فهو كالبعير المتردي ينزع بذنبه (8).
- عنه (صلى الله عليه وآله): من مشى مع ظالم ليعينه وهو يعلم أنه ظالم فقد خرج من الإسلام (9).
- عنه (صلى الله عليه وآله): من مشى مع ظالم فقد أجرم، يقول الله: * (إنا من المجرمين منتقمون) * (10).
- عنه (صلى الله عليه وآله): من علق سوطا بين يدي سلطان جائر جعل الله ذلك السوط يوم القيامة ثعبانا من النار طوله سبعون ذراعا، يسلط عليه في نار جهنم وبئس المصير (11).
- الإمام الصادق (عليه السلام) - في قوله تعالى:
* (ولا تركنوا إلى الذين ظلموا...) * -: هو الرجل يأتي السلطان فيحب بقاءه إلى أن يدخل يده إلى كيسه فيعطيه (12).
- عنه (عليه السلام): من سود اسمه في ديوان ولد فلان حشره الله عز وجل يوم القيامة خنزيرا (13).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): من أعان ظالما سلطه الله عليه (14).
[2467] الحث على إعانة المظلوم (1) الكتاب * (من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها ومن