[1995] الشركة - الإمام علي (عليه السلام): الشركة في الملك تؤدي إلى الاضطراب، الشركة في الرأي تؤدي إلى الصواب (1).
[1996] ما يشترك فيه المسلمون - رسول الله (صلى الله عليه وآله): لا يباع فضل الماء ليباع به الكلأ (2).
- عنه (صلى الله عليه وآله): لا يمنع فضل الماء، ولا يمنع نقع البئر (3).
- عنه (صلى الله عليه وآله): المسلمون شركاء في ثلاث: في الماء والكلأ والنار (4).
- عنه (صلى الله عليه وآله): ثلاث لا يمنعن: الماء والكلأ والنار (5).
- عنه (صلى الله عليه وآله): خصلتان لا يحل منعهما:
الماء والنار (6).
- عنه (صلى الله عليه وآله): من منع فضل ماء أو كلأ منعه الله فضله يوم القيامة (7).
- الإمام الكاظم (عليه السلام) - لما سئل عن ماء الوادي -:
إن المسلمين شركاء في الماء - والنار - والكلاء (8).
- الإمام علي (عليه السلام): لا يحل منع الملح والنار (9).
- الإمام الصادق (عليه السلام): نهى رسول الله (صلى الله عليه وآله) عن النطاف والأربعاء، قال: والأربعاء أن يسني مسناة فيحمل الماء فيستقي به الأرض ثم يستغني عنه، فقال: لا تبعه ولكن أعره جارك، والنطاف أن يكون له الشرب فيستغني عنه فيقول: لا تبعه، ولكن أعره أخاك أو جارك (10).
- عنه (عليه السلام): قضى رسول الله (صلى الله عليه وآله) بين أهل المدينة في مشارب النخل أنه لا يمنع نفع الشئ، وقضى (صلى الله عليه وآله) بين أهل البادية أنه لا يمنع فضل ماء ليمنع به فضل كلاء، وقال: لا ضرر ولا ضرار (11).
- الإمام الباقر (عليه السلام): قضى رسول الله (صلى الله عليه وآله) في أهل البوادي أن لا يمنعوا فضل ماء، ولا يبيعوا فضل الكلاء (12).
الشركة 1443 [1997] حق الشفعة في الشركة - الإمام الصادق (عليه السلام): قضى رسول الله (صلى الله عليه وآله)