- عنه (عليه السلام): من لم ينزه نفسه عن دناءة المطامع فقد أذل نفسه، وهو في الآخرة أذل وأخزى (1).
- الإمام العسكري (عليه السلام): ما أقبح بالمؤمن أن تكون له رغبة تذله (2).
- الإمام علي (عليه السلام): أعظم الناس ذلا الطامع الحريص المريب (3).
- عنه (عليه السلام): لا أذل من طامع (4).
- عنه (عليه السلام): لا شيمة أذل من الطمع (5).
- عنه (عليه السلام) - في وصف عيسى (عليه السلام) -: ولم تكن له زوجة تفتنه، ولا ولد يحزنه (يخزنه)، ولا مال يلفته، ولا طمع يذله (6).
(انظر) الذلة: باب 1357.
[2419] الطمع وانخداع العقل - الإمام علي (عليه السلام): أكثر مصارع العقول تحت بروق المطامع (7).
- عنه (عليه السلام): عند غرور الأطماع والآمال تنخدع عقول الجهال، وتختبر ألباب الرجال (8).
- عنه (عليه السلام): ضياع العقول في طلب الفضول (9).
[2420] الطمع والورع - الإمام علي (عليه السلام): ضادوا الطمع بالورع (10).
- عنه (عليه السلام): رأس الورع ترك الطمع (11).
- عنه (عليه السلام): قليل الطمع يفسد كثير الورع (12).
- عنه (عليه السلام): من لزم الطمع عدم الورع (13).
- عنه (عليه السلام): كيف يملك الورع من يملكه الطمع؟! (14).
- عنه (عليه السلام): لا يجتمع الورع والطمع (15).
[2421] شعب الطمع - الإمام علي (عليه السلام): شعب الطمع أربع:
الفرح، والمرح، واللجاجة، والتكاثر، فالفرح مكروه عند الله عز وجل، والمرح خيلاء، واللجاجة بلاء لمن اضطرته إلى حبائل الآثام، والتكاثر لهو وشغل واستبدال الذي هو أدنى بالذي هو خير (16).
[2422] الطمع الممدوح الكتاب * (تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا