[1987] التحذير من الشرك الكتاب * (وإذ قال لقمان لابنه وهو يعظه يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم) * (1).
* (إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما) * (2).
* (إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا) * (3).
* (حنفاء لله غير مشركين به ومن يشرك بالله فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير أو تهوي به الريح في مكان سحيق) * (4).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): يا بن مسعود! إياك أن تشرك بالله طرفة عين وإن نشرت بالمنشار، أو قطعت، أو صلبت، أو أحرقت بالنار (5).
- الإمام علي (عليه السلام): الظلم الذي لا يغفر فالشرك بالله، قال الله تعالى: * (إن الله لا يغفر أن يشرك به) * (6).
(انظر) الذنب: باب 1368.
[1988] تعليم الشرك - الإمام الصادق (عليه السلام): إن بني أمية أطلقوا للناس تعليم الإيمان ولم يطلقوا تعليم الشرك، لكي إذا حملوهم عليه لم يعرفوه (7).
[1989] أدنى الشرك - الإمام الباقر (عليه السلام) - لما سئل عن أدنى الشرك -:
من قال للنواة: إنها حصاة وللحصاة: إنها نواة، ثم دان به (8).
- الإمام الصادق (عليه السلام) - أيضا -: من ابتدع رأيا فأحب عليه أو أبغض عليه (9).
- عنه (عليه السلام): لو أن قوما عبدوا الله وحده لا شريك له، وأقاموا الصلاة، وآتوا الزكاة، وحجوا البيت، وصاموا شهر رمضان، ثم قالوا لشئ صنعه الله أو صنعه النبي (صلى الله عليه وآله): ألا صنع خلاف الذي صنع؟ أو وجدوا ذلك في قلوبهم، لكانوا بذلك مشركين، ثم تلا هذه الآية * (فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم