[1475] الرزاق الكتاب * (إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين) * (1).
- " في الوحي القديم ": يا بن آدم خلقتك من تراب ثم من نطفة فلم أعي بخلقك أو يعييني رغيف أسوقه إليك في حينه (2).
- الإمام علي (عليه السلام): كان فيما وعظ به لقمان ابنه أن قال له -: يا بني ليعتبر من قصر يقينه وضعفت نيته في طلب الرزق إن الله تبارك وتعالى خلقه في ثلاثة أحوال من أمره وآتاه رزقه ولم يكن له في واحدة منها كسب ولا حيلة، إن الله تبارك وتعالى سيرزقه في الحال الرابعة... في رحم أمه... من لبن أمه... من كسب أبويه... حتى إذا كبر وعقل واكتسب لنفسه ضاق به أمره وظن الظنون بربه وجحد الحقوق في ماله وقتر على نفسه وعياله، مخافة إقتار رزق وسوء يقين بالخلف من الله تبارك وتعالى (3).
- الإمام الصادق (عليه السلام): الذي ترجوه لتضعيف حسناتك ومحو سيئاتك فارجه لإصلاح حال بناتك (4).
[1476] بسط الرزق وقبضه الكتاب * (إن ربك يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر إنه كان بعباده خبيرا بصيرا) * (5).
* (وأصبح الذين تمنوا مكانه بالأمس يقولون ويكأن الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر لولا أن من الله علينا لخسف بنا ويكأنه لا يفلح الكافرون) * (6).
* (قل إن ربي يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر ولكن أكثر الناس لا يعلمون) * (7).
(انظر) الرعد 26، العنكبوت 62، الروم 37، الزمر 52، الشورى 12.
- الإمام علي (عليه السلام): فإن الأمر ينزل من السماء إلى الأرض كقطرات المطر إلى كل نفس بما قسم لها من زيادة أو نقصان، فإن رأى أحدكم لأخيه غفيرة في أهل، أو مال، أو نفس، فلا تكونن له فتنة (5).
الرزق 1067 - عنه (عليه السلام): لا يملك إمساك الأرزاق وإدرارها إلا الرزاق (6).
- عنه (عليه السلام): قسم أرزاقهم، وأحصى آثارهم