- عنه (عليه السلام): إنكم إن زهدتم خلصتم من شقاء الدنيا وفزتم بدار البقاء (1).
- عنه (عليه السلام): من زهد في الدنيا أعتق نفسه وأرضى ربه (2).
- الإمام الصادق (عليه السلام): إنما أرادوا الزهد في الدنيا لتفرغ قلوبهم للآخرة (3).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): أفلح الزاهد في الدنيا، حظى بعز العاجلة وبثواب الآخرة (4).
- الإمام الصادق (عليه السلام): حرام على قلوبكم أن تعرف حلاوة الإيمان حتى تزهد في الدنيا (5).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): من زهد في الدنيا هانت عليه المصيبات (6).
- الإمام زين العابدين (عليه السلام): من زهد في الدنيا هانت عليه مصائبها ولم يكرهها (7).
- الإمام علي (عليه السلام): من زهد في الدنيا استهان بالمصيبات (8).
- عنه (عليه السلام): الزهد في الدنيا الراحة العظمى (9).
- عنه (عليه السلام): السلامة في التفرد، الراحة في الزهد (10).
- عنه (عليه السلام): لن يفتقر من زهد (11).
- عنه (عليه السلام): مع الزهد تثمر الحكمة (12).
- عنه (عليه السلام): إن الله عز وجل خلق خلقا ضيق الدنيا عليهم نظرا لهم فزهدهم فيها وفي حطامها، فرغبوا في دار السلام الذي دعاهم إليه (13).
- عنه (عليه السلام) - من وصاياه لابنه الحسن (عليه السلام) -:
أحي قلبك بالموعظة وأمته بالزهادة (14).
(انظر) المصيبة: باب 2344.
[1625] مضار الرغبة - الإمام علي (عليه السلام): الرغبة مفتاح النصب (15).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): الزهد في الدنيا يريح القلب والبدن، والرغبة فيها تتعب القلب والبدن (16).
- الإمام الصادق (عليه السلام): الرغبة في الدنيا تورث الغم والحزن، والزهد في الدنيا راحة القلب والبدن (17).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن الزاهد في الدنيا يريح، ويريح قلبه وبدنه في الدنيا والآخرة، والراغب فيها يتعب قلبه وبدنه في الدنيا والآخرة (18).
(انظر) الراحة: باب 1568.