زناها الاستماع (1).
- المسيح (عليه السلام): أيما امرأة استعطرت وخرجت ليوجد ريحها فهي زانية وكل عين زانية (2).
- عنه (عليه السلام): لا تكونن حديد النظر إلى ما ليس لك فإنه لن يزني فرجك ما حفظت عينك، فإن قدرت أن لا تنظر إلى ثوب المرأة التي لا تحل لك فافعل (3).
(انظر) الطيب: باب 2435.
[1602] حد الزنا الكتاب * (الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين) * (4).
(انظر) النساء 15، 16، 44.
- الإمام علي (عليه السلام): حد الزاني أشد من حد القاذف، وحد الشارب أشد من حد القاذف (5).
- الإمام الكاظم (عليه السلام): يجلد الزاني أشد الجلد وجلد المفتري بين الجلدين (6).
- الإمام الرضا (عليه السلام): علة ضرب الزاني على جسده بأشد الضرب لمباشرته الزان، واستلذاذ الجسد كله به، فجعل الضرب عقوبة له، وعبرة لغيره، وهو أعظم الجنايات (7).
(انظر) البحار: 79 / 30 باب 70.
[1603] حد الزنا بالعنف - الإمام الباقر (عليه السلام) - لما سئل عن رجل اغتصب امرأة فرجها -: يقتل محصنا كان أو غير محصن (8).
- الإمام الصادق (عليه السلام): إذا كابر الرجل المرأة على نفسها ضرب ضربة بالسيف مات منها أو عاش (9).
(انظر) وسائل الشيعة: 18 / 381 باب 17.
[1604] ولد الزنا الكتاب * (ولا تزر وازرة وزر أخرى وإن تدع مثقلة إلى حملها لا يحمل منه شئ ولو كان ذا قربى إنما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب وأقاموا الصلاة ومن تزكى فإنما يتزكى لنفسه وإلى الله المصير) * (10).
* (إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم ولا تزر وازرة وزر أخرى ثم إلى ربكم مرجعكم فينبئكم بما كنتم تعملون إنه عليم بذات الصدور) * (11).
* (من اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل