[2262] أهمية الإصلاح بين الناس الكتاب * (من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها ومن يشفع شفاعة سيئة يكن له كفل منها وكان الله على كل شئ مقيتا) * (1).
* (يسألونك عن الأنفال قل الأنفال لله والرسول فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم وأطيعوا الله ورسوله إن كنتم مؤمنين) * (2).
* (إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون) * (3).
* (لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضاة الله فسوف نؤتيه أجرا عظيما) * (4).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة؟ إصلاح ذات البين، فإن فساد ذات البين هي الحالقة (5).
- الإمام الصادق (عليه السلام): صدقة يحبها الله:
إصلاح بين الناس إذا تفاسدوا، وتقارب بينهم إذا تباعدوا (6).
- عنه (عليه السلام) - لمفضل -: إذا رأيت بين اثنين من شيعتنا منازعة فافتدها من مالي (7).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): يا أبا أيوب! ألا أخبرك وأدلك على صدقة يحبها الله ورسوله؟ تصلح بين الناس إذا تفاسدوا وتباعدوا (8).
(انظر) وسائل الشيعة: 13 / 161 باب 1.
- الإمام علي (عليه السلام): ثابروا على صلاح المؤمنين والمتقين (9).
- عنه (عليه السلام): من كمال السعادة السعي في صلاح الجمهور (10).
- عنه (عليه السلام): من استصلح الأضداد بلغ المراد (11).
[2263] جواز الكذب في الإصلاح الكتاب * (ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم أن تبروا وتتقوا وتصلحوا بين الناس والله سميع عليم) * (12).
- الإمام الصادق (عليه السلام) - في قوله تعالى:
* (ولا تجعلوا الله عرضة...) * -: إذا دعيت لصلح بين اثنين فلا تقل: علي يمين ألا أفعل (13).