- عنه (عليه السلام): من يطلب الهداية من غير أهلها يضل (1).
- عنه (عليه السلام): قد ضل من انخدع لدواعي الهوى (2).
(انظر) الهوى: باب 4035.
المحبة (1): باب 653.
[2381] المضلون الكتاب * (وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا * ربنا آتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعنا كبيرا) * (3).
* (قل يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم غير الحق ولا تتبعوا أهواء قوم قد ضلوا من قبل وأضلوا كثيرا وضلوا عن سواء السبيل) * (4).
* (وما أضلنا إلا المجرمون) * (5).
* (وقال الذين كفروا ربنا أرنا الذين أضلانا من الجن والإنس نجعلهما تحت أقدامنا ليكونا من الأسفلين) * (6).
* (ويوم يحشرهم وما يعبدون من دون الله فيقول أ أنتم أضللتم عبادي هؤلاء أم هم ضلوا السبيل) * (7).
* (ولأضلنهم ولأمنينهم ولآمرنهم فليبتكن آذان الانعام) * (8).
* (يا داود إنا جعلناك خليفة في الأرض فاحكم بين الناس بالحق ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله إن الذين يضلون عن سبيل الله لهم عذاب شديد بما نسوا يوم الحساب) * (9).
* (وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون) * (10).
- الإمام علي (عليه السلام): إن شر الناس عند الله إمام جائر ضل وضل به، فأمات سنة مأخوذة (مغلومة)، وأحيا بدعة متروكة (11).
- عنه (عليه السلام): إن أبغض الخلائق إلى الله رجلان:
رجل وكله الله إلى نفسه، فهو جائر عن قصد السبيل، مشغوف بكلام بدعة ودعاء ضلالة، فهو فتنة لمن افتتن به، ضال عن هدي من كان قبله، مضل لمن اقتدى به في حياته وبعد وفاته، حمال خطايا غيره، رهن (رهين) بخطيئته (12).
- عنه (عليه السلام) - في صفة المنافقين -: أحذركم أهل النفاق، فإنهم الضالون المضلون، والزالون المزلون (13).
- عنه (عليه السلام): وآخر قد تسمى عالما وليس به، فاقتبس جهائل من جهال، وأضاليل من ضلال، ونصب للناس أشراكا من حبائل (حبال) غرور، وقول زور (14).
- عنه (عليه السلام) - وقد مر بقتلى الخوارج يوم