[2125] الشهرة المحمودة الكتاب * (ورفعنا لك ذكرك) * (1).
* (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا) * (2).
* (واجعل لي لسان صدق في الآخرين) * (3).
(انظر) مريم: 50، طه: 39، العنكبوت: 27، الصافات: 78.
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): تفرغوا من هموم الدنيا ما استطعتم، فإنه من أقبل على الله تعالى بقلبه جعل الله قلوب العباد منقادة إليه بالود والرحمة، وكان الله إليه بكل خير أسرع (4).
- الإمام علي (عليه السلام) - في وصيته لابنه الحسن (عليه السلام) -: إنما يستدل على الصالحين بما يجري الله لهم على ألسن عباده، فليكن أحب الذخائر إليك ذخيرة العمل الصالح (5).
- الإمام زين العابدين (عليه السلام) - في دعائه -: اللهم اقذف في قلوب عبادك محبتي... وألق الرعب في قلوب أعدائك مني... أحبني وحببني، وحبب إلي ما تحب من القول والعمل حتى أدخل فيه بلذة، وأخرج منه بنشاط (6).
- الإمام الصادق (عليه السلام): ثلاث لم يسأل الله عز وجل بمثلهن: أن تقول: اللهم فقهني في الدين، وحببني إلى المسلمين، واجعل لي لسان صدق في الآخرين (7).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله) - لما سأله أبو ذر عن الرجل الذي يعمل الصالح لنفسه ويحمده الناس؟ -: تلك عاجل بشرى المؤمن (8).
- عنه (صلى الله عليه وآله) - لما سئل عن الرجل الذي يعمل العمل من الخير، ويحمده الناس عليه؟ -: تلك عاجل بشرى المؤمن (9).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إذا أحب الله عبدا من أمتي قذف في قلوب أصفيائه وأرواح ملائكته وسكان عرشه محبته ليحبوه فذلك المحب حقا (10).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إذا أحب الله تعالى عبدا نادى مناد من السماء: ألا إن الله تعالى قد أحب فلانا فأحبوه، فتعيه القلوب، ولا يلقى إلا حبيبا محببا مذاقا عند الناس (11).
الشهرة 1521 - المفضل: قلت لأبي عبد الله: إن من قبلنا