[1774] السخاء - رسول الله (صلى الله عليه وآله): السخاء خلق الله الأعظم (1).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إن السخاء شجرة من أشجار الجنة لها أغصان متدلية في الدنيا، فمن كان سخيا تعلق بغصن من أغصانها فساقه ذلك الغصن إلى الجنة (2).
- الإمام الصادق (عليه السلام): السخاء من أخلاق الأنبياء، وهو عماد الإيمان، ولا يكون مؤمن إلا سخيا، ولا يكون سخيا إلا ذو يقين وهمة عالية، لأن السخاء شعاع نور اليقين، ومن عرف ما قصد، هان عليه ما بذل (3).
- الإمام علي (عليه السلام): السخاء قربة (4).
- الإمام الصادق (عليه السلام): إن الله تبارك وتعالى رضي لكم الإسلام دينا فأحسنوا صحبته بالسخاء وحسن الخلق (5).
- عنه (عليه السلام): خياركم سمحاؤكم وشراركم بخلاؤكم (6).
- الإمام علي (عليه السلام): سادة الناس في الدنيا الأسخياء، وفي الآخرة الأتقياء (7).
- عنه (عليه السلام): تحل بالسخاء والورع، فهما حلية الإيمان وأشرف خلالك (8).
[1775] السخاء خلق الأنبياء - رسول الله (صلى الله عليه وآله): ما جبل الله وليا له إلا على السخاء (9).
- الإمام علي (عليه السلام): السخاء سجية (10).
- عنه (عليه السلام): السخاء خلق (11).
- عنه (عليه السلام): السخاء خلق الأنبياء (12).
- عنه (عليه السلام): السخاء والشجاعة غرائز شريفة يضعها الله سبحانه فيمن أحبه وامتحنه (13).
- عنه (عليه السلام): أشجع الناس أسخاهم (14).
- عنه (عليه السلام): أكرم الأخلاق السخاء وأعمها نفعا العدل (15).
(انظر) النبوة: باب 3778.
[1776] السخاء ثمرة العقل - الإمام علي (عليه السلام): السخاء فطنة (16).