* (وذر الذين اتخذوا دينهم لعبا ولهوا وغرتهم الحياة الدنيا) * (1).
* (الذين اتخذوا دينهم لهوا ولعبا وغرتهم الحياة الدنيا فاليوم ننساهم كما نسوا لقاء يومهم هذا وما كانوا بآياتنا يجحدون) * (2).
- الإمام علي (عليه السلام): غرور الدنيا يصرع، غرور الهوى يخدع، غرور الشيطان يسول ويطمع (3).
- عنه (عليه السلام): سكون النفس إلى الدنيا من أعظم الغرور (4).
- عنه (عليه السلام): إن الدنيا كالشبكة تلتف على من رغب فيها (5).
[1231] إنما تغر الدنيا الجاهل - الإمام علي (عليه السلام): غري يا دنيا من جهل حيلك وخفي عليه حبائل كيدك (6).
- عنه (عليه السلام): الركون إلى الدنيا مع ما يعاين من غيرها جهل (7).
- عنه (عليه السلام): الركون إلى الدنيا مع ما يعاين من سوء تقلبها جهل (8).
- عنه (عليه السلام): الدنيا غنيمة الحمقى (9).
- عنه (عليه السلام): العاجلة غرور الحمقى (10).
- عنه (عليه السلام): الفرح بالدنيا حمق (11).
- عنه (عليه السلام): ثمرة العقل مقت الدنيا وقمع الهوى (12).
- عنه (عليه السلام): من عرف خداع الدنيا لم يغتر منها بمحالات الأحلام (13).
- عنه (عليه السلام): لو تعلمون من الدنيا ما أعلم لاستراحت أنفسكم منها (14).
(انظر) عنوان 386 " الغرور ".
باب 1253 حديث 6015.
[1232] عدم مسؤولية الدنيا عن الغرور - الإمام علي (عليه السلام): حقا أقول: ما الدنيا غرتك، ولكن بها اغتررت، ولقد كاشفتك العظات وآذنتك على سواء، ولهي بما تعدك من نزول البلاء بجسمك والنقص (النقض) في قوتك أصدق وأوفى من أن تكذبك أو تغرك (15).
[1233] التحذير من الطمأنينة بالدنيا الكتاب * (إن الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون * أولئك مأواهم النار بما كانوا يكسبون) * (16).
- الإمام الصادق (عليه السلام): إن كانت الدنيا فانية