[1391] ذم الرئاسة - الإمام علي (عليه السلام): الرئاسة عطب (1).
- الإمام الصادق (عليه السلام): كن ذنبا ولا تكن رأسا (2).
- الإمام الباقر (عليه السلام): لا تطلبن أن تكون رأسا فتكون ذنبا (3).
- الإمام الصادق (عليه السلام): - فيما ناجى الله تعالى به موسى (عليه السلام) -: لا تغبطن أحدا برضى الناس عنه حتى تعلم أن الله راض عنه، ولا تغبطن مخلوقا بطاعة الناس له فإن طاعة الناس له واتباعهم إياه على غير الحق هلاك له ولمن اتبعه (4).
- في الزبور -: ليست الرئاسة رئاسة الملك، إنما الرئاسة رئاسة الآخرة (5).
(انظر) الشرف: باب 1984 حديث 9276.
[1392] خطر طلب الرئاسة للدين الكتاب * (تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين) * (6).
- الإمام الكاظم (عليه السلام) - بعد ما ذكر الإمام (عليه السلام) رجلا وقال: إنه يحب الرئاسة -: ما ذئبان ضاريان في غنم قد تفرق رعاؤها بأضر في دين المسلم من الرئاسة (7).
- الإمام الباقر (عليه السلام): ما ذئبان ضاريان في غنم ليس لها راع هذا في أولها وهذا في آخرها بأسرع فيها من حب المال والشرف في دين المؤمن (8).
(انظر) الآخرة: باب 33.
[1393] التحذير من حب الرئاسة - الإمام الصادق (عليه السلام): إن شراركم من أحب أن يوطأ عقبه، إنه لابد من كذاب أو عاجز الرأي (9).
الرئاسة 1007 - رسول الله (صلى الله عليه وآله): أول ما عصي الله تبارك وتعالى بست خصال: حب الدنيا، وحب الرئاسة، وحب الطعام، وحب النساء، وحب النوم، وحب الراحة (10).