[2348] النهي عن رفع الأصوات الكتاب * (واقصد في مشيك واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير) * (1).
* (يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون * إن الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهم مغفرة وأجر عظيم) * (2).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن الله يحب الصوت الخفيض، ويبغض الصوت الرفيع (3).
- الإمام علي (عليه السلام): خفض الصوت، وغض البصر، ومشي القصد، من أمارة الإيمان وحسن التدين (4).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن الله يكره من الرجال الرفيع الصوت، ويحب الخفيض من الصوت (5).
- الإمام علي (عليه السلام): ثلاث فيهن المروءة: غض الطرف، وغض الصوت، ومشي القصد (6).
- الحسن البصري: إن النبي (صلى الله عليه وآله) كان يكره رفع الصوت عند ثلاث: عند الجنازة، وإذا التقى الزحفان، وعند قراءة القرآن (7).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله) - في وصيته لأبي ذر! -:
يا أبا ذر إخفض صوتك عند الجنائز، وعند القتال ، وعند القرآن (8).
- الإمام علي (عليه السلام) - لأصحابه عند الحرب -:
أميتوا الأصوات، فإنه أطرد للفشل (9).