- رسول الله (صلى الله عليه وآله) - لأمير المؤمنين (عليه السلام) -: إن السعيد حق السعيد من أحبك وأطاعك (1).
- الإمام علي (عليه السلام): عنوان صحيفة السعيد حسن الثناء عليه (2).
- الإمام الصادق (عليه السلام): لا ينبغي لمن لم يكن عالما أن يعد سعيدا (3).
- الإمام علي (عليه السلام): فاتقوا الله - عباد الله - تقية ذي لب شغل التفكر قلبه... قد عبر معبر العاجلة حميدا، وقدم زاد الآجلة سعيدا (4).
- عنه (عليه السلام): نسأل الله منازل الشهداء، ومعايشة السعداء، ومرافقة الأنبياء (5).
[1809] ما يوجب السعادة - الإمام علي (عليه السلام): اعملوا بالعلم تسعدوا (6).
- عنه (عليه السلام): هيهات من نيل السعادة السكون إلى الهوينا والبطالة (7).
- عنه (عليه السلام): جالس العلماء تسعد (8).
- عنه (عليه السلام): بالإيمان يرتقى إلى ذروة السعادة ونهاية الحبور (9).
- عنه (عليه السلام): في لزوم الحق تكون السعادة (10).
- عنه (عليه السلام): لن تعرف حلاوة السعادة حتى تذاق مرارة النحس (11).
- عنه (عليه السلام): من حاسب نفسه سعد (12).
- عنه (عليه السلام): من أجهد نفسه في إصلاحها سعد، من أهمل نفسه في لذاتها شقي وبعد (13).
- عنه (عليه السلام): ثلاث من حافظ عليها سعد: إذا ظهرت عليك نعمة فاحمد الله، وإذا أبطأ عنك الرزق فاستغفر الله، وإذا أصابتك شدة فأكثر من قول: " لا حول ولا قوة إلا بالله " (14).
[1810] أسباب السعادة والشقاوة - الإمام علي (عليه السلام): عصم السعداء بالإيمان، وخذل الأشقياء بالعصيان من بعد اتجاه الحجة عليهم بالبيان، إذ وضح لهم منار الحق وسبيل الهدى (15).
- عنه (عليه السلام): لا يسعد امرء إلا بطاعة الله سبحانه، ولا يشقى امرء إلا بمعصية الله (16).
- عنه (عليه السلام): لا يسعد أحد إلا بإقامة حدود الله، ولا يشقى أحد إلا بإضاعتها (17).
- عنه (عليه السلام) - من كتاب له إلى الأشتر -:
أمره بتقوى الله، وإيثار طاعته، واتباع ما أمر به في كتابه من فرائضه وسننه، التي لا يسعد أحد إلا باتباعها، ولا يشقى إلا