[2083] الشك الكتاب * (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) * (1).
(انظر) البقرة 284، الأنعام 2، الحج 11، سبأ 3، المؤمن 34، الشورى 14، الدخان 9، الحجرات 15، النجم 55.
- الإمام الصادق (عليه السلام) - في قوله تعالى:
* (... ليذهب عنكم الرجس) * -: الرجس هو الشك، والله لا نشك في ربنا أبدا (2).
- الإمام الباقر (عليه السلام) - في قوله تعالى: * (أما الذين في قلوبهم مرض فزادتهم رجسا إلى رجسهم) * -:
شكا إلى شكهم (3).
- الإمام الصادق (عليه السلام) - في قوله تعالى: * (كذلك يجعل الله الرجس على الذين لا يؤمنون) * -:
هو الشك (4).
- الإمام علي (عليه السلام): أهلك شئ الشك والارتياب، أملك شئ الورع والاجتناب (5).
- عنه (عليه السلام): عليك بلزوم اليقين وتجنب الشك، فليس للمرء شئ أهلك لدينه من غلبة الشك على يقينه (6).
- عنه (عليه السلام): شر القلوب الشاك في إيمانه (7).
- عنه (عليه السلام): الشك كفر (8).
- الإمام الصادق (عليه السلام) - في قوله تعالى: * (الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم) * -: بشك (9).
- الإمام الكاظم (عليه السلام) - في قوله تعالى:
* (وما وجدنا لأكثرهم من عهد...) * -: نزلت في الشاك (10).
- الإمام علي (عليه السلام): ألا ترون أن الله سبحانه اختبر الأولين من لدن آدم صلوات الله عليه إلى الآخرين من هذا العالم بأحجار لا تضر ولا تنفع...
ولو كان الأساس المحمول عليها، والأحجار المرفوع بها، بين زمردة خضراء، وياقوتة حمراء، ونور وضياء، لخفف ذلك مصارعة الشك في الصدور، ولوضع مجاهدة إبليس عن القلوب، ولنفى معتلج الريب من الناس، ولكن الله يختبر عباده بأنواع الشدائد (11).
- عنه (عليه السلام): ثم أسكن سبحانه آدم دارا أرغد فيها عيشه، وآمن فيها محلته، وحذره إبليس وعداوته، فاغتره عدوه نفاسة عليه بدار المقام، ومرافقة الأبرار، فباع