- عنه (عليه السلام) - في فضائل أهل البيت (عليهم السلام) -: قد خاضوا بحار الفتن، وأخذوا بالبدع دون السنن، وأرز المؤمنون، ونطق الضالون المكذبون (1).
(انظر) الاختلاف: باب 1042.
[2380] موجبات الضلالة الكتاب * (أم تريدون أن تسألوا رسولكم كما سئل موسى من قبل ومن يتبدل الكفر بالايمان فقد ضل سواء السبيل) * (2).
* (إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا) * (3).
* (ومن يكفر بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر فقد ضل ضلالا بعيدا) * (4).
* (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا) * (5).
* (أفرأيت من اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن يهديه من بعد الله أفلا تذكرون) * (6).
(انظر) النساء 167، الأنعام 140، الأعراف 149، غافر 35، يونس 74، الأعراف 101.
- الإمام علي (عليه السلام): لكل ضلة علة، ولكل ناكث شبهة (7).
- عنه (عليه السلام): ألا وإن شرائع الدين واحدة، وسبله قاصدة، من أخذ بها لحق وغنم، ومن وقف عنها ضل وندم (8).
- عنه (عليه السلام) - من كتابه إلى معاوية -: أما بعد فقد أتتني منك موعظة موصلة، ورسالة محبرة، نمقتها بضلالك، وأمضيتها بسوء رأيك، وكتاب امرئ ليس له بصر يهديه، ولا قائد يرشده، قد دعاه الهوى فأجابه، وقاده الضلال فاتبعه، فهجر لاغطا، وضل خابطا (9).
- عنه (عليه السلام): انظروا أهل بيت نبيكم فالزموا سمتهم... لا تسبقوهم فتضلوا، ولا تتأخروا عنهم فتهلكوا (10).
- عنه (عليه السلام): من لا يستقيم (يستقم) به الهدى، يجر به (يجره) الضلال إلى الردى (11).
- عنه (عليه السلام): من كثر نزاعه بالجهل دام عماه عن الحق، ومن زاغ ساءت عنده الحسنة، وحسنت عنده السيئة، وسكر سكر الضلالة (12).
- عنه (عليه السلام): ضل من اهتدى بغير هدى الله (13).
- عنه (عليه السلام): من اهتدى بهدى الله أرشده، من اهتدى بغير هدى الله سبحانه ضل (14).
- عنه (عليه السلام): من استرشد غويا ضل (15).
- عنه (عليه السلام): من استهدى الغاوي عمي عن نهج الهدى (16).