- عنه (صلى الله عليه وآله): إن من شرار الناس رجل فاجر جرئ، يقرأ كتاب الله تعالى لا يرعوي إلى شئ منه (1).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إن من أشر الناس منزلة عند الله يوم القيامة عبدا أذهب آخرته بدنيا غيره (2).
- عنه (صلى الله عليه وآله): شرار الناس الذين يشترون الناس ويبيعونهم (3).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إن من شر عباد الله من تكره مجالسته لفحشه (4).
- عنه (صلى الله عليه وآله): شرار أمتي الذين غذوا بالنعيم ونبتت عليه أجسامهم (5).
(انظر) العلم: باب 2901.
[1967] شرار الخلق - رسول الله (صلى الله عليه وآله): ألا إن بعد زمانكم هذا زمانا عضوضا، يعض الموسر على ما في يده حذار الإنفاق، وقد قال الله تعالى: * (وما أنفقتم من شئ فهو يخلفه) * وسيد شرار الخلق يبايعون كل مضطر، ألا إن بيع المضطرين حرام (6).
- عنه (صلى الله عليه وآله): - لعلي (عليه السلام) -: قل: اللهم لا تحوجني إلى شرار خلقك، قلت: يا رسول الله ومن شرار خلقه؟ قال: الذين إذا أعطوا منعوا، وإذا منعوا عابوا (7).
(انظر) البدعة: باب 328.
[1968] شرار الناس - رسول الله (صلى الله عليه وآله) - لمعاذ -: ألا أنبئك بشر الناس؟!: من أكل وحده، ومنع رفده، وسافر وحده، وضرب عبده، ألا أنبئك بشر من هذا؟!:
من يبغض الناس ويبغضونه، ألا أنبئك بشر من هذا؟!: من يخشى شره ولا يرجى خيره، ألا أنبئك بشر من هذا؟!: من باع آخرته بدنيا غيره، ألا أنبئك بشر من هذا؟!: من أكل الدنيا بالدين (8).
(انظر) التجارة: باب 447.
- عنه (صلى الله عليه وآله): ألا أنبئكم بشر الناس؟ قالوا: بلى يا رسول الله، قال: من أبغض الناس وأبغضه الناس، ثم قال: ألا أنبئكم بشر من هذا؟ قالوا:
بلى يا رسول الله، قال: الذي لا يقيل عثرة، ولا يقبل معذرة، ولا يغفر ذنبا، ثم قال: ألا أنبئكم بشر من هذا؟ قالوا: بلى يا رسول الله، قال: من لا يؤمن شره ولا يرجى خيره (9).
- عنه (صلى الله عليه وآله): شر الرجال من كان سريع الغضب بطئ الرضاء (10).
- الإمام الصادق (عليه السلام): شر الرجال التجار الخونة (11).