سألته عن شئ إلا قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال:
فمر صبيان وهم ينشدون " العجب كل العجب بين جمادي ورجب " فسألته عنه فقال: لقاء الأحياء بالأموات (1).
[1442] من اخبر برجعته - الإمام الصادق (عليه السلام): أول من تنشق الأرض عنه ويرجع إلى الدنيا الحسين بن علي (عليه السلام) (2).
- الإمام الباقر (عليه السلام) - لبكير بن أعين -: أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) وعليا سيرجعان (3).
- الإمام الصادق (عليه السلام): كأني بحمران بن أعين وميسر بن عبد العزيز يخبطان الناس بأسيافهم بين الصفا والمروة (4).
- عنه (عليه السلام): أول من يرجع إلى الدنيا، الحسين ابن علي (عليه السلام) فيملك حتى يسقط حاجباه على عينيه من الكبر (5).
- الإمام علي (عليه السلام): ليبعثن الله أحياء من آدم إلى محمد (صلى الله عليه وآله) كل نبي مرسل، يضربون بين يدي بالسيف هام الأموات والأحياء والثقلين جميعا...
وإن لي الكرة بعد الكرة والرجعة بعد الرجعة، وأنا صاحب الرجعات والكرات وصاحب الصولات والنقمات (6).
- الإمام الحسين (عليه السلام): أكون أول من ينشق الأرض عنه، فأخرج خرجة يوافق ذلك خرجة أمير المؤمنين وقيام قائمنا (7).
- الإمام الباقر (عليه السلام): كأني بعبد الله بن شريك العامري عليه عمامة سوداء وذؤابتاها بين كتفيه مصعدا في لحف الجبل بين يدي قائمنا أهل البيت في أربعة آلاف مكبرون، ومكرون (8).
- الإمام الصادق (عليه السلام): إني سألت الله في إسماعيل أن يبقيه بعدي فأبى ولكنه قد أعطاني فيه منزلة أخرى أنه يكون أول منشور في عشرة من أصحابه ومنهم عبد الله بن شريك وهو صاحب لوائه (9).
- عنه (عليه السلام): يخرج مع القائم من ظهر الكوفة سبع وعشرون رجلا خمسة عشر من قوم موسى (عليه السلام) الذين كانوا يهدون بالحق وبه يعدلون، وسبعة من أهل الكهف، ويوشع بن نون، وسلمان، وأبو دجانة الأنصاري، والمقداد، ومالك الأشتر، فيكونون بين يديه أنصارا وحكاما (9).
[1443] الرجعة ليست عامة - الإمام الصادق (عليه السلام): إن الرجعة ليس بعامة، وهي خاصة لا يرجع إلا من محض الإيمان محضا أو محض الشرك محضا (11).
- الإمام الباقر والصادق (عليهما السلام) - في قوله تعالى:
* (وحرام على قرية أهلكناها أنهم لا يرجعون) * -: