[1965] معيار الخير والشر الكتاب * (كتب عليكم القتال وهو كره لكم وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون) * (1).
* (ولا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضله هو خيرا لهم بل هو شر لهم سيطوقون ما بخلوا به يوم القيامة ولله ميراث السماوات والأرض والله بما تعملون خبير) * (2).
* (ويدع الإنسان بالشر دعاءه بالخير وكان الإنسان عجولا) * (3).
- الإمام علي (عليه السلام): ما خير بخير بعده النار، وما شر بشر بعده الجنة، وكل نعيم دون الجنة فهو محقور، وكل بلاء دون النار عافية (4).
- عنه (عليه السلام): ما خير خير لا ينال إلا بشر، ويسر لا ينال إلا بعسر؟! (5).
- عنه (عليه السلام): إن الله سبحانه أنزل كتابا هاديا بين فيه الخير والشر، فخذوا نهج الخير تهتدوا، واصدفوا عن سمت الشر تقصدوا (6).
(انظر) الدعاء: باب 1206، 1207.
[1966] شر الناس الكتاب * (إن شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا يعقلون) * (7).
* (إن شر الدواب عند الله الذين كفروا فهم لا يؤمنون) * (8).
- الإمام علي (عليه السلام): إن شر الناس عند الله إمام جائر ضل وضل به (9).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): شر الناس من باع آخرته بدنياه، وشر من ذلك من باع آخرته بدنيا غيره (10).
- عنه (صلى الله عليه وآله): شر الناس عند الله يوم القيامة الذين يكرمون اتقاء شرهم (11).
- الإمام علي (عليه السلام): شر الناس من يتقيه الناس مخافة شره (12).
- عنه (عليه السلام): شر الناس من يظلم الناس (13).