- الإمام الهادي (عليه السلام): الدنيا سوق، ربح فيها قوم وخسر آخرون (1).
[1219] التبصر في الدنيا - الإمام علي (عليه السلام): إنما الدنيا منتهى بصر الأعمى، لا يبصر مما وراءها شيئا، والبصير ينفذها بصره ويعلم أن الدار وراءها، فالبصير منها شاخص، والأعمى إليها شاخص، والبصير منها متزود، والأعمى لها متزود (2).
- عنه (عليه السلام): من أبصر بها بصرته، ومن أبصر إليها أعمته (3).
(انظر) عنوان 39 " البصيرة ".
[1220] خصائص الدنيا المذمومة - الإمام علي (عليه السلام): الدنيا حلم والاغترار بها ندم (4).
- عنه (عليه السلام): الدنيا سوق الخسران (5).
- عنه (عليه السلام): الدنيا مصرع العقول (6).
- عنه (عليه السلام): الدنيا ضحكة مستعبر (7).
- عنه (عليه السلام): الدنيا مطلقة الأكياس (8).
- عنه (عليه السلام): الدنيا سم آكله من لا يعرفه (9).
- عنه (عليه السلام): الدنيا معدن الشر ومحل الغرور (10).
- عنه (عليه السلام): الدنيا لا تصفوا لشارب ولا تفي لصاحب (11).
- عنه (عليه السلام): الدنيا مزرعة الشر (12).
- عنه (عليه السلام): الدنيا منية الأشقياء (13).
- عنه (عليه السلام): الدنيا تسلم (14).
- عنه (عليه السلام): الدنيا تذل (15) - عنه (عليه السلام): العاجلة منية الأرجاس (16).
- عنه (عليه السلام): المواصل للدنيا مقطوع (17).
- المسيح (عليه السلام): يا طالب الدنيا لتبر، تركك الدنيا أبر (18).
- روي أنه [النبي (صلى الله عليه وآله)] لما مات عثمان بن مظعون كشف الثوب عن وجهه ثم قبل ما بين عينيه، ثم بكى طويلا، فلما رفع السرير قال: طوباك يا عثمان، لم تلبسك الدنيا، ولم تلبسها (19).
[1221] حب الدنيا رأس كل خطيئة - " فيما أوحى الله تعالى إلى موسى (عليه السلام) ": اعلم أن كل فتنة بذرها حب الدنيا (13).