[1791] السرور الكتاب * (فوقاهم الله شر ذلك اليوم ولقاهم نضرة وسرورا) * (1).
- الإمام علي (عليه السلام): السرور يبسط النفس ويثير النشاط، الغم يقبض النفس ويطوي الانبساط (2).
- عنه (عليه السلام): من قل سروره كان في الموت راحته (3).
- الإمام الصادق (عليه السلام): السرور في ثلاث خلال:
في الوفاء، ورعاية الحقوق، والنهوض في النوائب (4).
- الإمام علي (عليه السلام): أوقات السرور خلسة (5).
- عنه (عليه السلام): بقدر السرور يكون التنغيص (7).
[1792] ما ينبغي السرور به - الإمام علي (عليه السلام) - لعبد الله بن عباس رحمة الله عليه وكان يقول: ما انتفعت بكلام بعد كلام رسول الله (صلى الله عليه وآله) كانتفاعي بهذا الكلام -: أما بعد فإن المرء قد يسره درك ما لم يكن ليفوته، ويسوءه فوت ما لم يكن ليدركه، فليكن سرورك بما نلت من آخرتك، وليكن أسفك على ما فاتك منها (8).
- عنه (عليه السلام): أكثر سرورك على ما قدمت من الخير، وحزنك على ما فات منه (9).
- عنه (عليه السلام): سرور المؤمن بطاعة ربه وحزنه على ذنبه (10).
[1793] عوامل السرور - الإمام علي (عليه السلام): لا يستعان على السرور إلا باللين (11).
- عنه (عليه السلام): أصل العقل القدرة، وثمرتها السرور (12).
(انظر) الدهر: باب 1273.