تقطعت نفسه على الدنيا حسرات (1).
- أوحى الله تعالى إلى نبي من الأنبياء: اتخذ الدنيا ظئرا، واتخذ الآخرة اما (2).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): من أصبح معافى في جسده آمنا في سربه عنده قوت يومه فكأنما خيرت له الدنيا (3).
- عنه (صلى الله عليه وآله): ترك الدنيا أمر من الصبر، وأشد من حطم السيوف في سبيل الله عز وجل (4).
- الإمام الكاظم (عليه السلام): اشتدت مؤونة الدنيا والدين، فأما مؤونة الدنيا فإنك لا تمد يدك إلى شئ منها إلا وجدت فاجرا قد سبقك إليه، وأما مؤونة الآخرة فإنك لا تجد أعوانا يعينونك عليه (5).