والثانية على ما إذا كان في الاجتماع أثر اجتماعي، أو الموارد الخاصة التي وردت في الأحاديث.
(انظر) الرياء: باب 1420.
14: حسن الظن بالإجابة - رسول الله (صلى الله عليه وآله): ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة (1).
- الإمام الصادق (عليه السلام): إذا دعوت فأقبل بقلبك، وظن حاجتك بالباب (2).
- عنه (عليه السلام): إذا دعوت فظن أن حاجتك بالباب (3).
15: اختيار الأوقات المناسبة - رسول الله (صلى الله عليه وآله): من أدى فريضة فله عند الله دعوة مستجابة (4).
- الإمام الصادق (عليه السلام): ثلاثة أوقات لا يحجب فيها الدعاء عن الله: في أثر المكتوبة، وعند نزول القطر، وظهور آية معجزة لله في أرضه (5).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): خير وقت دعوتم الله عز وجل فيه الأسحار، وتلا هذه الآية في قول يعقوب * (سوف أستغفر لكم ربي) * [و] قال:
أخرهم إلى السحر (6).
- الإمام الصادق (عليه السلام): من عاد مريضا في الله لم يسأل المريض للعايد شيئا إلا استجاب الله له (7).
16: الإلحاح - الإمام الباقر (عليه السلام): إن الله عز وجل كره إلحاح الناس بعضهم على بعض في المسألة وأحب ذلك لنفسه (8).
- في التوراة -: ألحوا في الدعاء تشملكم الرحمة بالإجابة وتهنيكم العافية (9).
- أيضا -: من رجا معروفي ألح في مسألتي (10).
- الإمام علي (عليه السلام): فألحح عليه في المسألة يفتح لك أبواب الرحمة (11).
- الإمام الباقر (عليه السلام): والله لا يلح عبد مؤمن على الله عز وجل في حاجته إلا قضاها له (12).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن الله يحب السائل اللحوح (13).
- عنه (صلى الله عليه وآله): رحم الله عبدا طلب من الله عز وجل حاجة فألح في الدعاء، استجيب له أو لم يستجب [له] (14).
- فيما ناجى الله تعالى به موسى -: يا موسى...
ادع دعاء الطامع الراغب فيما عندي، النادم على ما قدمت يداه (15).