به عن أولياء الله في الدنيا أعداء الله - الخ (1).
وتمام هذه الرواية في البحار (2).
وفيه قصة الجماعة الذين اقترحوا على رسول الله (صلى الله عليه وآله) وطلبوا منه آية موسى في رفع الطور فوق بني إسرائيل، قال لهم: إمضوا إلى ظل الكعبة، فأنتم سترون آية موسى وسينجيكم هناك عمي حمزة. فانطلقوا فرأوا آية موسى ونجاهم حمزة (3).
مناقب ابن شهرآشوب: فضل حمزة وجعفر يوم القيامة (4).
الإحتجاج: فجيعة النبي (صلى الله عليه وآله) بقتل حمزة أسد الله وأسد رسوله وناصر دينه، وصبر النبي وقوله: لولا أن تحزن صفية لتركته حتى يحشر من بطون السباع وحواصل الطير (5).
نصرته رسول الله (صلى الله عليه وآله) ومصاحبته له في سفر الشام (6).
أشعاره في مدح رسول الله (صلى الله عليه وآله) (7).
كلماته في مجلس زفاف خديجة: يا أهل مكة ألزموا الأدب، وقللوا الكلام وانهضوا على الأقدام، ودعوا الكبر، فإنه قد جاءكم صاحب الذمار محمد المختار، من الملك الجبار، المتوج بالأنوار، صاحب الهيبة والوقار - الخ (8).
أشعاره (9). وسائر قضاياه (10).
في مجلس خطبة خديجة لما قال خويلد: وهذا محمد فقير صعلوك، فقام إليه حمزة فقال له: لا يقدر اليوم بأمس، ولا تشاكل القمر بالشمس يا بادي الجهل، ويا