خبر الحجر الذي رمى به صاحب الصور إلى ذي القرنين، وبين الخضر أن هذا مثل ضرب لك (1).
خبر الحجر الذي أخذه رسول الله (صلى الله عليه وآله) يوم حنين فسبح وقدس، فقال له النبي (صلى الله عليه وآله): انفلق، فانفلق ثلاث فلق، يسمع لكل فلقة تسبيح غير الأخرى (2).
خبر الحجر الذي كان يسلم على النبي (صلى الله عليه وآله) قبل البعث (3).
يأتي في " كلم ": موارد تكلم الأحجار معه، وفي " سجد " و " سلم ": سجود الأحجار وتسليمها عليه.
خبر الحجر الذي أخذه أبو جهل ليرمي به على رسول الله (صلى الله عليه وآله)، فأخذته الرعدة وقال: رأيت أمثال الجبال متقنعين في الحديد ولو تحركت أخذوني (4).
وفي رواية أخرى: فلما رفعه أثبتت يده إلى عنقه ولزق الحجر بيده (5).
قصة الحجر الذي كان مطروحا بين يدي رسول الله (صلى الله عليه وآله) بظاهر المدينة ويجتمع عليه مائتا رجل ليحركوه، فلم يقدروا وحمله عمار فوق رأسه بتوسله وقوله: اللهم بجاه محمد وآله الطيبين قوني. فسهل الله عليه (6).
وجريان الحجر على الماء بدعاء النبي (صلى الله عليه وآله) (7).
الكافي: عن الصادق، عن أبيه (عليهما السلام) أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) وضع حجرا على الطريق يرد الماء عن أرضه فوالله ما نكب بعيرا ولا إنسانا حتى الساعة (8).
ذكر الحجر الذي ضرب أمير المؤمنين (عليه السلام) قضيب رسول الله (صلى الله عليه وآله) عليه،