ذم من حلف كاذبا لاقتطاع مال مسلم حراما (1).
الروايات في وجوب الاجتناب عن مال الحرام وذم أكله وأنه لا يقبل منه صلاة ولا زكاة ولا حج ولا غيره من البر في الوسائل (2).
الروايات في عدم استجابة دعاء آكل الحرام ومن كان عنده مظلمة لأحد (3).
عدة الداعي: قال الصادق (عليه السلام): ترك لقمة حرام أحب إلى الله تعالى من صلاة ألفي ركعة تطوعا (4).
الكافي: عن الحسن الصيقل قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: إن ولي علي (عليه السلام) لا يأكل إلا الحلال لأن صاحبه كان كذلك، وإن ولي عثمان لا يبالي أحلالا أكل أو حراما لأن صاحبه كذلك - الخبر (5).
تقدم في " ثلث ": مدح ترك الحرام، وفي " حلل " ما يتعلق به.
امتحان اليهود رسول الله (صلى الله عليه وآله) وهو صغير بدعوتهم إياه على الحرام، ومنع الله تعالى عن أكله تكوينا (6).
يأتي في " شرك ": تفسير قوله تعالى مخاطبا لإبليس: * (وشاركهم في الأموال والأولاد) * أن مال الحرام شرك الشيطان.
النبوي (صلى الله عليه وآله): ما آمن بالقرآن من استحل حرامه (7).
باب أداء الفرائض واجتناب المحارم (8).