أبو جهل، كفره وزندقته وخباثته أبين من الشمس.
في أن قوله تعالى: * (ان شجرة الزقوم طعام الأثيم) * نزل في أبي جهل (1).
يأتي في " جهنم ": أنه أحد أركان جهنم.
إرادته قتل سطيح حين بشر بالنبي (صلى الله عليه وآله) (2).
ذمه ومحاجته مع الرسول (صلى الله عليه وآله) (3).
إقراره بصدق الرسول وتكبره (4).
تكنية الرسول (صلى الله عليه وآله) إياه بأبي جهل (5).
أشعاره (6).
ما ظهر من عداوته للرسول (صلى الله عليه وآله) في مسافرته إلى الشام (7). وفي " حجر " ما يتعلق بذلك.
عده أمير المؤمنين (عليه السلام) من الفراعنة (8).
رسالة أبي جهل إلى الرسول (صلى الله عليه وآله) وتهديده إياه، وقوله: إن أبا جهل بالمكاره والعطب يتهددني * ورب العالمين بالنصر والظفر يعدني - الخ. ثم أخبر بوقوع القتال إلى تسعة وعشرين يوما في بدر، وقتل أبي جهل وغيره إلى سبعين (9).
علة إمهال الله تعالى إياه علم الله سبحانه بأنه يخرج من صلبه ذرية طيبة عكرمة (10).