قال تعالى: * (وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد) * لأن آلات الحرب يتخذ منه * (ومنافع للناس) *.
تقدم في " جبل ": أن جبال الموصل صارت حديدا إلى يوم القيامة.
كلمات تفسير السدي في هذه الآية (1).
شراء الحدادين باب حديد واختلافهم في وزنه، وتعيين أمير المؤمنين (عليه السلام) وزنه (2).
قصة الحداد الكوفي الذي كان في عسكر ابن سعد ورؤياه وما جرى عليه (3).
إلانة الحديد لداود (4).
تقدم في " ثلث ": أن في يوم الثلاثاء ألان الله الحديد لداود.
مناقب ابن شهرآشوب: روى جماعة عن خالد بن الوليد أنه قال: رأيت عليا (عليه السلام) يسرد حلقات درعه بيده ويصلحها، فقلت: هذا كان لداود، فقال: يا خالد، بنا ألان الله الحديد لداود، فكيف لنا (5).
إلانة الحديد لأمير المؤمنين (عليه السلام)، وأنه لواه في عنق خالد (6). ويأتي في " حقق " ما يتعلق بذلك.
باب فيه النهي عن الصلاة في الحديد (7).
النهي محمولة على الكراهة للتوقيع الوارد عن مولانا صاحب الزمان (عليه السلام) (8).