أمالي الصدوق: عن الصادق (عليه السلام) في قوله عز وجل: * (ربنا آتنا في الدنيا) * - الآية، قال: رضوان الله والجنة في الآخرة، والسعة في الرزق والمعاش وحسن الخلق في الدنيا (1).
النبوي (صلى الله عليه وآله): الحسنة في الدنيا الصحة والعافية، وفي الآخرة المغفرة والرحمة (2).
أمر النبي (صلى الله عليه وآله) مريضا مبتلى أن يدعو بهذه الآية، فدعا فأفاق وعوفي من مرضه (3).
تفسير الحسنة في قوله تعالى: * (ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا) * بمودة أهل البيت (4).
ومن طريق العامة (5).
تفسير الحسنة في قوله تعالى: * (من جاء بالحسنة فله خير منها وهم من فزع يومئذ آمنون ومن جاء بالسيئة فكبت وجوههم في النار) * بولاية أمير المؤمنين (عليه السلام)، والسيئة عداوته وبغضه، كما هو صريح الروايات المباركات (6).