النبوي الآخر: إن في الجنة لنهرا حافتاه أبكار من كل بيضاء، يتغنين بأصوات لم تسمع الخلائق بمثلها قط، فذلك أفضل نعيم الجنة - الخ (1).
كتابي الحسين بن سعيد أو لكتابه والنوادر: عن الصادق (عليه السلام) قال: لو أن حوراء من حور الجنة أشرفت على أهل الدنيا وأبدت ذؤابة من ذوائبها لأمتن أهل الدنيا أو لأماتت أهل الدنيا - الخ (2). ويأتي في " حور ": وصفها.
تحقيق من الشيخ المفيد والمجلسي في نعيم أهل الجنة وتلذذهم به (3).
كتاب فضائل الشيعة للصدوق عن الصادق (عليه السلام) قال: قال لشيعته: دياركم لكم جنة، وقبوركم لكم جنة، للجنة خلقتم، وإلى الجنة تصيرون (4).
وعن الصادق (عليه السلام) قال: إن الرجل ليحبكم وما يدري ما تقولون فيدخله الله الجنة، وإن الرجل ليبغضكم وما يدري ما تقولون فيدخله الله النار (5).
وصف الجنة التي بناها الله تعالى من لؤلؤة وحول قبابها آية الكرسي جعلها الله تعالى لأمير المؤمنين وفاطمة (عليهما السلام) سوى جنانهما (6).
خلقة الجنة وإشراقها بنورهما (عليهما السلام) (7).
حديث شريف مفصل في منزلة المتقين في القيامة من حين خروجهم من القبر إلى دخولهم الجنة وما أعد الله لهم فيها (8).
الإحتجاج: في توقيع مفصل بعد السؤال عن توالد أهل الجنة، أجاب مولانا صاحب الزمان (عليه السلام): إن الجنة لا حمل فيها للنساء ولا ولادة - إلى أن قال: - فإذا