باب ما وصف إبليس والجن من مناقب أمير المؤمنين (عليه السلام) واستيلائه عليهم وجهاده معهم (1).
تسخير الجن والشياطين لسليمان (2).
جملة من قضاياه مع ما قال له عفريت من الجن في إحضار عرش بلقيس (3).
في العلوي (عليه السلام): أنه بعث عليهم نبيا فدعاهم إلى الله فقتلوه (4).
ما يتعلق بقوله تعالى: * (يا معشر الجن والإنس) * - الآية (5).
كلمات الشيخ المفيد في جواز إقدار الله تعالى الجن والشياطين والملائكة على أن يتجسموا ويتمثلوا ويظهروا للناس، واستدلاله في ذلك (6).
جواب السيد المرتضى عن إشكال من ادعى التناقض بين قوله تعالى: * (فإذا هي ثعبان مبين) * وبين قوله: * (كأنها جان) * باختلاف الحالتين، الثانية في ابتداء النبوة والأولى عند لقاء فرعون وإبلاغه الرسالة، وسياق الآيات يدل على ذلك.
وقيل غير ذلك (7).
الخصال: في وصايا النبي (صلى الله عليه وآله): يا علي، ثلاثة يتخوف منهن الجنون: التغوط بين القبور، والمشي في خف واحد، والرجل ينام وحده (8).
في خبر المناهي: ونهى أن يبول أحد في الماء الراكد، فإنه يكون منه ذهاب العقل (9).