فخرج منه مائة ناقة سود الألوان واحدة بعد واحدة، مع كل واحدة فصيل (1).
خبر الحجر والمدر اللذين انقلبا بالذهب الأحمر بإرادة مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) (2). ويأتي في " حصا " و " صخر " ما يتعلق بذلك.
وفي " حقق ": انقلاب الحجر بالذهب باسم أمير المؤمنين (عليه السلام)، ونظيره كان بدعاء عيسى (3).
ما يتعلق بقوله تعالى: * (وقودها الناس والحجارة) * (4).
أما قوله تعالى: * (كذب أصحاب الحجر المرسلين) * فهم قوم صالح (5).
سؤال اليهودي عن أمير المؤمنين (عليه السلام) عن أول حجر وضع على وجه الأرض (6).
خبر الحجر الأسود الذي طبعه الإمام السجاد (عليه السلام) بخاتمه وأعطاه أبا النمير وقال له: خذه وسل كل حاجة لك منه. قال: وكنت أسأله الضوء في البيت فيسرج في الظلماء، وأضعه على الأقفال فتنفتح، وآخذه بيدي وأقف بين يدي السلاطين فلا أرى سوءا. فراجع إثبات الهداة للشيخ الحر العاملي باب معجزات السجاد (عليه السلام).
باب الحجر وفيه حد البلوغ وأحكامها (7).
حجر بن عدي الكندي: من أصحاب أمير المؤمنين والحسن (عليهما السلام)، ومن الأبدال، وعده الفضل بن شاذان من التابعين الكبار ورؤسائهم وزهادهم.
إمارته على كندة وحضرموت ومهره (8).